التحليل الفرعي لهوامش الربح عبر موقع المحتوى. كل كلمة في اللغة العربية لها شكل في نهايتها، وهذا الشكل يمكن أن يكون نحويا أو نحويا. تنقسم العلامات النحوية في اللغة العربية إلى نوعين: علامات نحوية أصلية، وعلامات نحوية ثانوية. وأصول النحو الأصلية هي الضمة والفتحة والكسرة والسكون.

الفرق بين المعرب والمبني

المستعرب

من الكلمات في اللغة

عربي

وهو ما يغير شكل الهدف بسبب العوامل الداخلة في الجملة، أما بنية الكلمات فهي التي تحتاج إلى حالة واحدة للوصول إلى النهاية.

والمبنى

هناك ستة أنواع من الأسماء:

  1. الضمائر


    وهي ضمائر الشخص الأول وضمائر الشخص الثالث وضمائر الشخص الثالث.

  2. أسماء

    الإشارة

    إنه (هذا – هذا – هذا – ذلك – ذلك – ذلك).

  3. الأسماء

    متصل

    فهو (الواحد – الواحد – الواحد – الواحد – الواحد).

  4. أسماء

    الحالة

    مثل (متى – أين – حيثما).

  5. أسماء

    استجواب

    مثل (كيف – متى – أين).

  6. بعض

    ظروف

    مثل (الآن – أين – بعد – قبل).

عدا هذه الأنواع بقية الأسماء

معرب

بينما الجزء النشط من الأفعال هو الفعل

ماضي

مثل (اقرأ) والفعل

الأمر – الطلب

(اقرأ) والفعل في المضارع إذا كان مقروناً باسم التوكيد (سأفعل) أو اسم النساء (البنات يلعبن).

الزمن الحاضر

وإذا لم يكن الاسم التوكيد أو اسم النساء متعلقا به، فإنه يصرف.

محلل فرعي للأسماء

العلامات الفرعية

لتحليل سبعة أنواع، خمسة منها خاصة

مع الأسماء

وهي الألف، والواو، والياء، والكسرة، والفتحة، وإليكم التفاصيل:

  1. ألف

    : لوح مرفوع

    المرؤوس

    بالنسبة للاثنين

    مثال على ذلك

    قوله

    تعال الى هنا

    وقال: “هذان متنافسان”.

    ألف

    تعتبر علامة أثرية فرعية

    للأسماء

    الخمسة

    ومثال ذلك قوله تعالى: “”ما كان محمد أبا رجالكم”.”

  2. رائع

    : لوح مرفوع

    المرؤوس

    وبالنسبة لجمع المذكر الصحيح، فمثال ذلك قوله تعالى: “إنما المؤمنون إخوة”، وأيضا

    رائع

    علامة رفع فرعية

    للأسماء

    الخمسة

    ومثال ذلك قوله تعالى: “والله ذو الفضل العظيم”.

  3. نعم

    : علامة التحليل

    المرؤوس

    بالنسبة للاثنين

    الجمع المذكر السليم في حالتي

    اتهام

    والجر

    وعلامة التحليل الفرعية

    للأسماء

    الخمسة

    وفي الحالة المضاف إليها مثال على ذلك

    مزدوج

    يقول الله تعالى: “فمن تعجل في يومين” وفي حالة واحدة

    يبدو الجمع المذكر

    وقول الله تعالى: «فلعنة الله على الذين كفروا» حق

    الأسماء الخمسة

    فيقول الله تعالى: “ارجعوا إلى أبيكم”.

  4. الكسرة

    : لافتة

    التوزيع الفرعي

    لجمع الصوت المؤنث في الحال

    اتهام

    ومثال ذلك قوله تعالى: “إن الحسنات يذهبن السيئات”.

  5. الفتحة

    : إنها إشارة

    التوزيع الفرعي

    ممنوع التبادل

    وفي الحالة المضافة إذا لم يكن الأمر كذلك

    تمت الإضافة

    لا

    معروف

    ومثال ذلك قوله تعالى: “وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن تحية أو ردوها”.

علامات فرعية للأفعال

بعد أن انفصلنا

تسميات

الفرعية

عن الأسماء لك أيها القارئ

العلامات الفرعية

خاص

مع الإجراءات

يتكون من شخصيتين:

الدليل من الراهبة

أو إزالته مع

الأفعال الخمسة


احذف حرف العلة من الفعل الشاذ الآخر في المضارع وفسره كما يلي:

  1. الراهبة

    : ثبت النون في

    الأفعال الخمسة

    وفي حالة الرفع تكون الأفعال الخمسة أي فعل

    هدية

    سميه واو الجماعة أو ألف الاثنين أو ياء المخاطب إذا لم يسبق الفعل

    مع موقف الاتهام

    لست متأكدا من أن هذا سيكون هو الحال

    صعودا

    وعلامة تسميته إثبات النون، ​​ومثال ذلك قوله تعالى: “الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم”.

    ينفقون

    “أما في حالة النصب والنصب فهو كذلك بالنسبة للأفعال الخمسة

    لذلك قمت بإزالة الراهبة

    ومثال ذلك قوله تعالى: “وإن لم تفعلوا لن تفعلوا”.

    افعلها

    “الفعل الأول في حالة النصب والثاني في حالة النصب.

  2. حذف حرف العلة من الفعل الشاذ الآخر في حالة الجر

    ومعلوم أن الفعل الشاذ الآخر ينقسم إلى الفعل الشاذ الآخر

    على الألف

    والآخر فعل الشيء نفسه

    برسالة

    الشخص الآخر فعل شيئا خاطئا

    رائع

    ومن الأمثلة الدالة على رفع حرف العلة بأنواعه الثلاثة قوله تعالى: “”فليخاف أولئك كما”.”

    لقد رحلوا

    «ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه».

علامات الإعراب الفرعية في سورة الملك

وهذا واضح من الآيات التالية:

  • “الذي خلق سبع سموات طباقا” على حد قوله

    السماوات

    مفعول به في حالة النصب بالكسرة .

  • «ثم يعود الحاجب مرتين» كلمة واحدة

    كرتان

    مفعول به مباشر في حالة النصب.

  • «وزينا السماء الدنيا بمصابيح».

    مصابيح

    : اسم في الاسم المجر وعلامة الجر الفتحة لأنه ممنوع من تصريفه.

  • “أولئك الذين يخافون”

    إنهم خائفون

    : فعل مضارع في الرفع مع الاسم الثابت لأنه أحد الأفعال الخمسة.

  • “وسوف تعرف كيف نحذر.”

    أنت تعرف

    : فعل مضارع في الرفع مع الاسم الثابت لأنه أحد الأفعال الخمسة.

  • «أفلم يروا الطير فوقهم أعدادا مبينة» كلمة واحدة

    الصفاة

    : نصب، وعلامة نصبه الكسرة لأنه جمع مؤنث صحيح.

  • “وما الكافرون إلا في الغرور”.

    الكافرون

    : فاعل في حالة الرفع، وعلامة الرفع الواو لأنها جمع مذكر صحي.

  • “إنك نادرا ما تكون ممتنا”، كلمة

    شكرًا لك

    : فعل مضارع في الرفع مع الاسم الثابت لأنه أحد الأفعال الخمسة.

  • “وإليه تجتمعون.”

    أنت ممتلئ

    : فعل مضارع في الرفع مع الاسم الثابت لأنه أحد الأفعال الخمسة.

  • “ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين”

    بصدق

    : كان الخبر في حالة نصب الياء لأنه جمع مذكر صحيح.

  • «ومن يجير الكافرين من عذاب أليم؟»

    الصابئون

    : مفعول به في حالة النصب الياء.

علامات الإعراب الفرعية في سورة الغرفات

في قوله تعالى في الآيات التالية:

  • “يا أيها الذين آمنوا لا تتقدموا بين يدي الله ورسوله” كلمة واحدة

    تعال إلى الأمام

    فعل في زمن المضارع بعد الاسم الأخير. وعلامة الجزء حذف النون والكلمة

    يدي

    مضاف إلى علامة المضاف إليه وعلامة الجر

    نعم

    لأنه

    مرادف

    لقد حذفت الاسم قبل الإضافة.

  • “ولا تشعرون” كلمة تشعر أنها فعل

    هدية

    صعودا

    ثابت

    النون لأنها أحد الأفعال الخمسة.

  • 'عندما يأتي إليك

    فاسق

    وإذا جاءك الخبر فتقصى حتى لا تصيب قوما بجهالة فتندم على ما فعلت». كلمة

    الإصابة

    فعل في المضارع في حالة النصب بعده وعلامة النصب تحذف بالنون والكلمة

    طاب مساؤك

    فعل في المضارع في حالة النصب بحذف النون والكلمة

    ونحن نأسف لذلك

    الخبر “صباح الخير” وعلامة النصب “يا” لأنه جمع مذكر.

في هذا المقال شرحنا لك الحروف الفرعية. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى حول معلومات اللغة العربية، يمكنك التواصل معنا من خلال التعليق أسفل المقال، وسوف نقوم بالرد عليك في أقرب وقت ممكن.