خوارق


وهي إحدى الدراسات الفيزيائية التي تدعي وجودها، مثل علم التخاطر والتحريك الذهني، أي تحريك الأجسام عن بعد، والاستبصار والقياس النفسي، والتي غالباً ما يكتشفها الإنسان بعد تعرضه لتجربة صعبة في حياته، مثل التعرض لـ حادث خطير كان فيه على وشك الموت.

خارق للعادة

بالرغم من

غيبي

وهو من أغرب العلوم التي تثير الكثير من التساؤلات، خاصة عندما تقع الأحداث دون إجابة منطقية أو تفسير لحدوثها. ومع ذلك، فإن هذا النوع من الدراسة لم يجد الكثير من الاهتمام في العديد من الدول والبلدان. كما تعرضت لانتقادات شديدة، بسبب عدم قدرة الباحثين على إيجاد أدلة مقنعة على وجودها.

العالم الخارق الخفي

إرجاع الأهمية

الميتافيزيقا وعلم الخوارق

إلى القدرات الخفية داخل كل إنسان، لكن العلم والأبحاث لم ينجحوا بعد في وضع قوانين ثابتة لهذا العلم. لكن مع التدريب المستمر يستطيع الإنسان أن يُخرج طاقته الكامنة، بالإضافة إلى القدرة والقدرة على التحكم. هذه القدرات، بالإضافة إلى التدريب على الإسقاط النجمي.

ولا يفوتك أيضًا: – قصص وحكايات خوارق

البشر

ما هي القدرات الخارقة أو الاستثنائية التي يمكن أن يمتلكها الإنسان؟

هناك العديد من القدرات الكامنة التي إذا استطاع الإنسان اكتشافها في داخله والعمل على إخراجها والسيطرة عليها، ومن هذه القدرات:

  • القدرة على التحكم في طاقتك الحركية.

  • القدرة على تحريك الأشياء بالعقل ودون استخدام أي جزء من الجسم.

  • القدرة على التحكم في درجة الحرارة والنار.

  • القدرة على التحكم في خصائص الأرض وتشكيلها.

  • القدرة على التحكم وتسخير القوى المغناطيسية، وكذلك التحكم والسيطرة على الجاذبية، والتي تتمثل بالارتفاع عن سطح الأرض.

  • القدرة على تغيير الصوت والتحكم فيه وكذلك التحكم بخلايا الجسم.

  • القدرة على تقديم الوقت وتأخيره والتحكم فيه واستدعاء الأحداث السابقة، وكذلك القدرة على الاختفاء.

  • التخاطر والتواصل الروحي عن بعد.

  • ظاهرة الإسقاط النجمي والتحكم في انفصال الروح عن الجسد أو كما تسمى بظاهرة الجسد الأثيري.

  • القدرة على سماع أصوات غريبة، كالأصوات القادمة من مصدر مجهول لا يستطيع أحد سماعها، والقدرة على التواصل مع كائنات من عوالم أخرى، وظاهرة الاستبصار أو ما نسميه المشاهدة عن بعد.

حكم دراسة علم الخوارق في الإسلام

وبسبب عدم وجود أدلة ملموسة ودراسات حول علم الخوارق وعلم ما وراء الطبيعة، وأنه حتى ذلك الوقت كان مجرد علم مبني على عدد من النظريات المجردة فقط ويفتقر إلى أدلة قاطعة، فقد ضاع.

وجد دراسة علم الخوارق محرمة في دراسته بمركز الإفتاء.

بل هو علم لا يعتمد إلا على الظنون، وعلى الغيب الذي حرمه الله تعالى.

قال الله تعالى: “وَلَا تَعْمَلْ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ مَا هُوَ مَسْئُولٌ”[الإسراء: 36]، وقال الله تعالى: فإن الظنون لا تبدل الحق يونس: 36} صدق الله العظيم.

الفرق بين العلوم الخارقة للطبيعة والخارقة للطبيعة

يعتقد الكثير من الناس أن علم الخوارق والميتافيزيقا هما نفس المفهوم، لكن هذه المعلومة خاطئة تماما، حيث أن هناك فرق كبير بين المعنيين.

  • خارق للعادة

    وهو يشير إلى الأشياء التي لا تستطيع حواس الإنسان إدراكها ورصدها، أي الأشياء التي تقع خارج نطاق وحدود الطبيعة المعروفة، مثل السحر والجن والأشباح والكائنات الخارقة للطبيعة.

  • أما بالنسبة لل

    علم الخوارق

    ويشير إلى الأشياء التي لا يستطيع العقل إدراكها وفهم سبب ظهورها وظهورها، على سبيل المثال ظاهرة التواصل الروحي والتخاطر، أو التنبؤ بالأحداث التي قد تحدث في المستقبل، وكذلك الثقوب الكونية.

ولا يفوتك أيضاً: – علم الخوارق ودراسة الخوارق

الفرق بين علم النفس وعلم ما وراء النفس

علم النفس أو كما يطلق عليه

علم النفس

وهو عالم متخصص وله فروع وثوابت متعددة وعلماء معروفون، أما علم الميتافيزيقا أو الميتافيزيقا فيسمى بالميتافيزيقا.

علم التخاطر

هو العلم المتخصص في دراسة القدرات غير العادية التي لا يدركها أو يشعر بها إلا الإنسان.

علم النفس الموازي

  • علم التخاطر هو نفس الاسم الذي يطلق على علم ما وراء النفس أو علم الميتافيزيقا

    ورغم أن لا أحد يؤمن أو يدعم هذا النوع من العلوم، إلا أن الدراسات والأبحاث الناشئة عنه مستمرة، لأن الأبحاث العلمية في هذا الموضوع تقوم بها معاهد خاصة ويتم تمويل مشاريعها من التبرعات الخاصة.

  • بدأت الأبحاث الفيزيائية في وقت مبكر جدًا لاستنتاج وإثبات الميتافيزيقا

    إجراء تجارب على الأوساط منذ عام 1853 على يد الكيميائي روبرت هير، تلتها دراسة أجراها عالم الفيزياء الفلكية يوهان كارل عام 1877، ودراسات ليلية قامت بها جمعية SPR بلندن عام 1882.

  • حتى إنشاء معهد الراين الذي اخترع مصطلح علم النفس الموازي

    كان أحد علماء جامعة ديوك في الولايات المتحدة الأمريكية، ومع تطور الدراسات البحثية أصبح راين مستقلاً والآن راين هو صاحب مؤسسة الأبحاث لدراسة الطبيعة البشرية ومؤسس معهد الموازي. علم النفس.

شاهد المزيد: – مفهوم الاحتراق الذاتي وأسباب حدوثه عند الإنسان