تعتبر الكهرباء من أهم الاختراعات التي جاءت منذ سنوات مضت. اعتاد الناس على العمل بمصادر طاقة مختلفة للضوء، ولكن مع ظهور الكهرباء تغير الكثير وأصبح أسهل وأفضل بكثير. ستتعرف في موقعنا على المزيد عن تاريخ مخترع الكهرباء وأهم الأمور المتعلقة بهذا الاختراع الذي كان له تأثير قوي وكبير على البشرية.

قصة توماس اديسون في المدرسة

قصة مخترع الكهرباء

  • لم يكن

    أديسون

    الطالب المجتهد الذي كان محبوباً على الإطلاق، لكنه واجه مشاكل كثيرة، خاصة مع المعلمين الذين وصفوه بالغبي وغير قادر على فهم ما يُشرح له.

  • وكانت النتيجة أنه طُرد من المدرسة نهائياً، لأنه في نظرهم كان تلميذاً مجتهداً لم يقم بواجباته كما هو مطلوب منه.

  • كانت تلك الحزمة

    نهاية توماس اديسون

    من وجهة نظر الجميع، ولكن من وجهة نظر والدته، كانت البداية الحقيقية والواضحة هي التي جعلت منه مخترعاً عظيماً، إذ جعلت من هذا الاستبعاد سبباً قوياً لانحياز طفلها نحو الأفضل.

ولا يفوتك أيضاً: من مخترع المصباح الكهربائي ومتى ولد ومتى مات؟

من هو مخترع الكهرباء وجنسيته؟

  • من الذي اخترع الكهرباء في البداية؟

    العالم توماس إديسون

    ولد في ميلانو بولاية أوهايو بأمريكا في 11 فبراير عام 1847م، ولقب بصاحب ألف اختراع.

  • والغريب أن هذا العالم الرائع لم يكمل تعليمه ولم يتقبله المعلمون ووصفوه بالفاشل وطردوه من المدرسة.

  • لعبت والدة إديسون دورًا مهمًا جدًا في حياته لأنها وقفت إلى جانبه وأقنعته بأن النور يجب أن يأتي من الظلام. علمته القراءة والكتابة وأشياء أخرى مختلفة. كان يدرس في المنزل ويبيع الصحف في محطات القطار.

  • كان واقفا

    أديسون

    أجرى العديد من التجارب الكيميائية والتجارب المتنوعة في معمل صغير بالقطار، مما أدى إلى عدة مشاكل وحوادث أثرت عليه وأدت إلى فقدان السمع.

  • عندما كان توماس تحت سن 19 عاما، كان يعمل في وكالة أنباء. وفي تلك الليلة أجرى بعض التجارب التي عطلت ساعات عمل مدير المكتب وأدت إلى إقالته.

  • لم أشعر به

    أديسون

    وفي حالة من اليأس، واصل العمل كموظف يرسل الرسائل في محطة القطار. وقد لعب هذا العمل دورًا في اختراعه لجهاز التلغراف، والذي حصل على أول براءة اختراع له في عام 1869. واستمر في اختراع أجهزة التلغراف المتقدمة.

  • اخترع

    اديسون الفونوغراف

    وهو الذي يصنع الموسيقى بعد أن سخر منه الجميع، وبعد اختراعه نال شهرة كبيرة بين الناس.

المخترع الحقيقي للكهرباء

  • لقد حاول الكثير من الناس تقديم اختراع

    مجموعة من المصابيح الكهربائية

    لسوء الحظ فشلوا، وسرعان ما انطفأت مصابيحهم واستهلكت الكثير من الطاقة.

  • في عام 1879 تمت ترقيته

    أديسون

    حصل بعد ذلك على براءة اختراع من خلال اختراع مصباح كهربائي عالي المقاومة يمكن استخدامه في المنازل والشركات وفي أي مكان وله عمر طويل.

  • بينما

    أكتوبر 1883م

    ظهرت مشكلة في حياة إديسون عندما حكم مكتب براءات الاختراع الأمريكي بأن براءة إديسون كانت مبنية على عمل ويليام سوير وتم إلغاؤها. واستمرت القضية ست سنوات لأن القاضي حكم لصالح إديسون وأنه يملك براءة اختراع.

    اختراع المصباح الكهربائي

    .

  • واجه إديسون العديد من المحاولات لسرقة براءة الاختراع هذه طوال حياته، وفي عام 1892 منحته المحكمة براءة اختراع للميكروفون الكربوني.

لا تفوت أيضًا: من اخترع المثقاب؟ وأي سنة؟

مخترع المصباح الكهربائي

  • السبب الحقيقي وراء سعي إديسون إلى اختراع المصباح الكهربائي هو والدته وإلهامه الحقيقي لأنه في أحد الأيام مرضت والدته واحتاجت لعملية جراحية وقرر الطبيب الانتظار حتى الصباح لإجراء العملية على الضوء.

  • وكانت والدته هي الدافع والتشجيع القوي له للقيام بهذا الاختراع العظيم الذي أفاد البشرية وضمن لهم التمتع بالنور والحياة لسنوات قادمة.

  • أكثر من 999 تجربة فاشلة لم تسبب له الإحباط واليأس، بل على العكس واصل عمله ونجاحاته.

صفات مخترع المصباح الكهربائي

  • كان توماس إديسون صبورًا وغير متذمر

    كما واجه كل المحاولات الفاشلة ومحاولات سرقة أفكاره وانتصر عليها في النهاية.

  • المثابرة والمثابرة والإصرار على النجاح

    لقد كانت من أبرز صفات توماس أديسون التي ساعدته كثيراً على تحقيق الأهداف التي كان يرغب فيها، لأنه رغم التجارب الفاشلة المتكررة، لم يشعر باليأس أو الانسحاب، وهذه من أهم صفات النجاح.

  • كان إديسون متقبلاً للآراء والنقد

    ما الذي أرشده وما ساعده على التطور بشكل واضح.

  • الذكاء والحكمة

    التعامل مع المشاكل والأخطاء التي تواجهه ومحاولة حلها بهدوء من الأمور التي ساعدته كثيراً في تحقيق ما يريد بكل بساطة.

  • امتلاك موهبة الله عز وجل

    ما ساعد على تطويره من خلال التجارب والجهود.

  • وكان قريبًا من والدته

    فهو يحبها كثيراً وهذا من أهم أسباب نجاحه كما قال عنها

أمي خلقتني. كانت تثق بي. في ذلك الوقت، شعرت أن لحياتي معنى وأنها كانت شخصًا لا أستطيع أن أخذله