اللغة العربية من أشرف اللغات. والحقيقة أنها أشرف اللغات كلها. وهي اللغة التي اختارها الله تعالى لكتابه العزيز الذي أنزل فيه القرآن الكريم، حيث قال الله تعالى: “أنزله الروح الأمين بلسان عربي مبين”، وقال أيضاً: “عربي” “القرآن بلا عوج”.

اللغة العربية هي اللغة الأكثر بلاغة

إن ازدهار أي بلد يعتمد على ازدهار لغته. وإذا ضعفت اللغة دل ذلك على ضعف ضعف ذلك البلد.


أهمية النحو في اللغة العربية


ليتعلم

علم النحو

العديد من هذه الفوائد تشمل:

  • حافظ على لسانك خاليًا من الأخطاء

    وخاصة عندما تقرأ القرآن .

  • ومن خلال معرفة النحو يمكن للمرء أن يفهم كلام الله عز وجل.

  • تعلم القواعد يصحح اللسان في التحدث، وكذلك في الكتابة.


نشأة النحو العربي


نزل القرآن الكريم بلغة العرب، وكانوا أهل فصاحة وفصاحة، وكانوا يفهمون ما كتب فيه بفهمهم، ولكن بعد اتساع الدولة الإسلامية واختلاط العرب بغيرهم، بدأ اللحن بالظهور في اللغة العربية، ونشأ الخوف من الملكة العربية بسبب هذا اللحن، فكان لا بد من

القواعد النحوية

أنقذوا تلك الملكة.

أنظر أيضا: كيفية كتابة مقال باللغة العربية للمبتدئين


أجزاء الكلمة في اللغة العربية


وفي سياق الحديث عن قواعد اللغة العربية

الكلمة في اللغة العربية

وهي مقسمة إلى ثلاثة أقسام: الاسم والفعل والحرف، ولكل كلمة معنى:

  • الاسم هو ما يدل على حدث لا يرتبط بزمن.

  • الفعل هو ما يدل على حدث متعلق بالزمن.

  • ولم تذكر الرسالة حدثًا أو وقتًا.

ولا بد من التعامل مع الكلمة بأنواعها الثلاثة من خلال السياق الذي توجد فيه، لأنها لن تنقل المعنى منفصلا، وإنما تجاوره مع بقية الكلمات. تنقسم اللغة العربية إلى قسمين هما:

لهذا السبب نعتقد ذلك

علم النحو

يختص بالبحث عن الكلمات بكافة أنواعها ومواضعها داخل الجملة سواء كانت جملة اسمية أو جملة فعلية.


قواعد النحو العربي


حكم المصرف والمصرف: نجده في الأسماء والأفعال:

  1. الشكل المصرف والمبني للأسماء

    تعريف الاسم المصروف هو الاسم الذي يتغير شكله النهائي حسب العوامل التي تدخل في الجملة. ومن أمثلة ذلك: الطالب مجتهد – الطالب مجتهد – الطالب حسن الخلق. كلمة “الطالب” في الأمثلة الثلاثة تكون بالرفع في المثال الأول، وبالنصب في المثال الثاني، وفي المثال الثالث بسبب العوامل التي تدخل في الكلمة، وهذا ما يسمى الإعراب. فإن الكلمة في الجملة لا تتغير، حتى ولو تغيرت العوامل المؤثرة، مثل بنية الأسماء والضمائر بأنواعها المختلفة.

  2. شكل الأفعال المصرفة والمبنية

    تنقسم الأفعال في اللغة العربية إلى ماضي ومضارع وأمر. الفعل الماضي هو دائمًا فعل سلبي، والفعل الأمر هو دائمًا فعل سلبي. وأما الفعل المضارع فهو مفعول به إلا في حالتين. الحالات: إذا ارتبط بالاسم التوكيد بني على الفتح، وإذا ارتبط بالاسم نسوة بني على السكون.

  3. كتحية

    خطاب

    وهي من الكلمات المبنية دائمًا.

فن الصرف في اللغة العربية

تداول الاسهم

ويسمى الصرف ومعناه في اللغة التغيير والتغيير

مؤتمر

ولها معنيان

عملي

وهو تحويل أصل واحد إلى عدة أمثلة للمعاني المقصودة التي لا تتحقق دون هذا الأصل كالاسم مثلاً

الموضوع

فيما يتعلق بالمعنى، على سبيل المثال

علمي

وهو علم أصول تعرف به مصطلحات التراكيب اللفظية التي ليست إعرابية ولا نحوية، ويتناول هذا العلم الأسماء والأفعال المصرفة.

انظر أيضاً: المقالة النكرة والمعرفة وأنواع المعرفة في اللغة العربية

تقسيم الكلمات في اللغة العربية

نكمل حديثنا عن قواعد اللغة العربية، في اللغة العربية تنقسم الكلمة إلى اسم وفعل وحرف، ويستخدم الاسم للدلالة على معنى.

مستقل

وبفهمه ليس الزمن جزءا منه، كالرجل الكتاب، والفعل هو ما يوضع فيه

جملة

الدالة على معنى مستقل بالفهم، والزمن جزء منه، مثل كتب، يكتب، يكتب. وأما الحرف فهو ما يوضع في الجملة ليدل على معنى.

مستقل

مع الفهم.

المقياس الصرفي للكلمات العربية

عندما كان هناك المزيد من الكلمات

عربي

ثالثاً: نظر علماء الصرف إلى أصول الكلمات على أنها ثلاثة أحرف وقارنوها بالحروف عند القياس

F

العين واللام تتكونان من صورتهما، فمثلا تكتبان على شكل فعل، ويطلق عليهما الحرف الأول

F

الكلمة والثانية

عين

الطابق الثالث

ل

إذا كانت الكلمة مكونة من أكثر من ثلاثة أحرف:

  • إذا كانت الرسالة أكثر

    إبداعي

    في كلمة

    زيادة

    ومقابل الحمل في المتر، حيث يصير فعل، هو فعل، مثل دارف.

  • حتى لو كانت زيادة

    قادم

    وبتكرار حرف من أصل الكلمة يتم ذلك

    التنقيح

    وما يعادله في الميزان، كالحقاقيق بوزن حففال، ونحو ذلك.

  • وعندما يحدث ذلك

    لحذف

    في

    موزون

    ويحذف ما يعادلها في الميزان، لأن وزن كلمة قل يمتلئ ويحذف كلمة عين.

أنظر أيضا: كيف تتعلم الكتابة باللغة العربية

أقسام الفعل في اللغة العربية

وفي سياق الحديث عن قواعد اللغة العربية، فإن الفعل له عدة أقسام، وهي:

  1. القسم الأول هو من حيث الوقت

    : وينقسم إلى فعل ماضي مثل قام، ومضارع مثل قرأ، وأمر أمر مثل أكتب.

  2. القسم الثاني يتعلق بالصحة والمرض

    : الفعل ينقسم إلى صحيح وغير صحيح

    والصحيح

    وهو الذي يكون أصله خاليا من الحروف المتحركة، وهي الألف والواو والياء، مثل الكتاب والسات. مثل المد والزلزال، والهامش مثل النم، بينما الفعل.

    المرضى

    إذا كان أحد الأصول حرف علة، مثل وجد، قال، طلب، ينقسم الفعل الشاذ إلى

    مثال

    مثل الوعد، أجوف كما بيع، معيب كما غزا، مرفوض، إقطاعية كما تم الوفاء بها وطوى.

  3. والصنف الثالث يتعلق بالتجريد والزيادة

    : حيث يتم تقسيمها

    الفعل

    الخلاصة وأكثر، والخلاصة هي ما هي الحروف الأصلية وما تنقسم إليه

    بحتة

    – مقطع ثلاثي مثل نصر، ورباعي مجرد مثل زالزل. والمزيد هو ما يضاف فيه حرف أو أكثر إلى الحروف الأصلية. وهي مقسمة أيضًا إلى مقاطع ثلاثية الحروف مثل أكرم وعفاف واستقرام ومزيد.

    رباعي

    مثل التدحرج والاسترخاء.

  4. القسم الرابع يتعلق بالجمود والعمل

    : حيث ينقسم الفعل

    لا ينحني

    والمشروط والجماد مثل نعم وسيئ

    والمدير

    موقفه كله يأتي من الماضي

    والزمن المضارع

    فالأمر كما هو مكتوب، والشيء الناقص هو التصرف الذي لا ينشأ منه إلا الزمن الماضي والمضارع، مثل: «هول»، «يزيل».